أسرار وحقائق أسرار وحقائق
recent

اخر المقالات

recent
random
جاري التحميل ...

هل فعلا يوجد فضائيين ؟

هل فعلا يوجد فضائيين ؟


 هل فعلا يوجد فضائيين ؟

سؤال سأله الكثير من الناس منذ قرون ولا أحد يؤكد اذا كانت موجودة أم لا

لأن الشائعات التي لا تحصى ولا تعد تجعل الناس يشكون فيما يرون من دلائل وصور إلخ ....

لنقم بجوله بين اسرار مدهشه👌

أولا وأهم شيء أكثر منطقة سجل فيها مشاهدات و صور أطباق طائرة او احسام غريبه (U.F.O)

(Unidentified Fling Object)

وهي المنطقة 51

Area 51

لا تستطيع المشي في المنطقة 51 دون ان تشاهد فوقك اضواء من السماء تتحرك بطريقة عجيبة

هل فعلا يوجد فضائيين ؟



فكما تقول "بات ترافيس" Pat Travis أنها كانت تقود سيارتها على طريق صحراوي سريع مؤلف من حارتين في المنطقة 51 في صحراء نيفادا عندما رأت ضوئا غريبا يتحرك في السماء ليلا جهة الشمال . وتقول "بات" عن الأمر : <رأيت الضوء يتحرك بصورة جانبية وكذلك لأعلى ولأسفل وفي طرفة عين يمكن أن تقوم بهذه الأنواع الغريبة من الحركات>

هل كان هذا طائرا؟؟ هل كانت طائرة ؟؟؟ تجيب "بات" بالنفي

لأنها تعتقد أنه كان طبقا طائرا U.F.O

ما هي المنطقة 51 ؟

كانت "بات" بالقرب مما يطلق عليه من قبل بعض الناس المنطقة 51 وهي بقعه غامضة في صحراء "موهافي" في ولاية "نيفادا" ويعتقد أن هذا الموقع هومسرح لمهام عسكرية تديرها قاعدة

القوات الجوية "نيليس" Nellis

هل فعلا يوجد فضائيين ؟



لا تؤكد القوات الجوية وجود المنطقة 51 ، كما انهم لم يميطوا

اللثام عما يجري هناك. وكل ما يقوله المسئولون هو أن ثمة موقع عسكري يوجد على مقربة من بحيرة "جروم" Groom Lake حيث  توجد المنطقة 51 .

ولكنهم يقولون أنه ليس هناك مخلوفات فضائية حية أو ميتة في هذا المكان وان الموضوع انتهى وغير قابل للنقاش،،،،،


هل فعلا يوجد فضائيين ؟


دوائر المحاصيل : فن بشري أم رسالة من الغرباء؟؟؟؟؟؟؟

هل فعلا يوجد فضائيين ؟



دوائر المحاصيل هي تشكيلات هندسية تظهر على الحقول الزراعية كالقمح والشعير والصويا والشوفان، كان الباحث كولين أندروز أول من استخدام مصطلح "دوائر الحقول" أو Crop Circles ليصف تشكيلات الدوائر الغامضة على الحقول الزراعية. شهدت بداية التسعينيات تشكيلات هندسيةمعقدة أكثر حيث اختلفت النظريات في تفسير تلك الظاهرة وراحت تتراوح التفسيرات بين علماء الطبيعة وبين الآخرين ممن وجد أنها :

رسائل من المخلوقات القادمة من الفضاء
الخارجي !

هل فعلا يوجد فضائيين ؟



تاريخ الظاهرة

تعود جذور تلك الظاهرة إلى منتصف السبعينيات في جنوب إنجلترا ، حيث وجدت بعض تشكيلات الدوائر في حقول زراعية متنوعة من الأراضي، وتعتبر بلدة ويلشاير مركز تلك الظاهرة التي تضم أيضاً بعض من أهم الأماكن المقدسة في أوروبا القديمة حيث بنيت قبل 4600 سنة وموقع ستون هينج الأثري من بينها، لاقت ظاهرة دوائر الحقول انتباه الرأي العام و بدأت دوائر جديدة بالظهور سنة بعد أخرى، ترافق ذلك مع تطور متزايد وتعقيد في التشكيلات حيث اهتم الكثير من الناس في دراسة تلك الظاهرة وايجاد التفسيرات المحتملةلها.

 والى  الآن يظهر أكثر من 100 تشكيل كل سنة في حقول جنوب إنكلترا، ولقيت تلك الظاهرة زخماً واسعاً في العالم حيث تحدثت التقارير عن تشكيلات في أستراليا وجنوب افريقيا و الصين و روسيا والعديد من البدلان الأخرى وفي الأماكن القريبة من مواقع قديمة اثرية. 

أثار فيلم Signs اشارات" لـ ميل جيبسون اهتمام الناس مجدداً بالظاهرة وبدأت النقاشات تزداد حدة بين فريق الفنانين الذين يعمدون الى صنع تلك التشكيلات على الحقول والآخرون الذين يعتقدون بوجود مؤثرات من عوالم أخرى. وأصبح السؤال :

هل تلك الدوائر عبارة عن نوع جديد من الفن الذي يتم تشكيله على مساحات شاسعة من الأراضي من قبل مجموعة من الفنانين أم هو نتيجة تأثير هبوط مركبات المخلوقات الآتية من الفضاء الخارجي ؟

 ويمكن أن يكون الجواب من هذا وذاك 

حيث أنه من المعلوم الان أن معظم تلك التشكيلات الفنية قام بها فنانون ولكن في المقابل إزاحة الستار عن غموض البقية!

فن متجدد

هل فعلا يوجد فضائيين ؟

وفي عام 1991 أعلن كل من دوغ باور ديف تشورلي

مسؤوليتهم عن تشكيلات دوائر الحقول على مدى 20 سنة

مضت، ويقول جون لندبرغ مصمم الغرافيكس : " أعتقد أن دوغ باور هو أعظم فنان في القرن العشرين، حيث فتح الأبواب أمام مجال جديد، وكان يعمل طيلة تلك الفترة خارج صالات الفنيه المعروفة " وعلى مدى 25 سنة تطورت تلك التشكيلات الفنية من دوائر بسيطة ومتعددة إلى تصاميم هائلة وأشكال معقدة غير خطية في علم الرياضيات ، ففي أحد التصاميم التي ظهرت في أغسطس 2001 في ميلك هيل في ويلشاير كانت هناك 409 دائرة غطت 5 هكتارات من الأراضي وكانت بطول 243 متراً !

منفعة متبادلة

يقوم المزارعون بتقديم "الكانفا" Canvas أو قطعة أرض

لفنانين الذين يقومون بتحويلها إلى قطعة فنية في الليل، حيث

هل فعلا يوجد فضائيين ؟

يقوم الفنانون ببسط مسارات من المحصول لتكوين تشكيلاتهم

الفنية، وبهذه الطريقة يعود على المزارعين بمنفعة كبيرة حيث يتوافد السياح بهدف رؤيتها ، يضخ ملايين الجنيهات في اقتصاد ويلشاير وحدها كما يقول لندبرغ، حيث يقوم السياح بجولة سياحية بالباصات وعلى ظهر المروحيات (الهيلوكوبتر)وتباع قمصان تي-شيرت وغيرها.

 وقامت بالفعل العديد من الشركات بالترويج لمنتجاتها أو خدماتها عبر استخدام فنانين لتشكيل إعلانات أرضية على مساحات شاسعة من الأراضي منها شركات برمجيات وانتاج فني أو تلفزيوني وغيرها مثل مايكروسوفت، مواصلات السويد، Nike ، والسلام الأخضر وبيبسي وبي بي سي ..

نظرة مغايرة

وفي المقابل هناك وجهة نظر أخرى تهتم بتفسير دوائر المحاصيل التي لم تكن نتيجة صنع الفنانين أو حتى أي جهد بشري ، يتبنى تلك النظرة جماعة المهتمين بدراسة الظواهر الخارقة، وبرأيهم أن جماعة الفنانين هم مخادعين ولا يخدمون إيجاد تفسير لتلك الظاهرة ويتهمونهم بأنهم يحاولون صرف نظر الناس عن التشكيلات الغامضة الحقيقية بدفع من الحكومة التي تريد التكتم عنها (نظرية المؤامرة). وأن التشكيلات الأصلية ربما كانت رسائل مكتوبة من قبل المخلوقات الفضائية أو ناتجة عن حقول مغناطيسية إشعاعية خلفتها الأطباق الطائرة عند هبوطها.

الفضائيين والمصريين القدماء

وهو عن وجود كثير من الرسومات فى معابد الفراعنه تشبه المخلوقات الفضائيه

هل فعلا يوجد فضائيين ؟

كما وجدت اله متطوره جدا فى الهرم لمراقبه الفضاء هذا مما جعل كثير من الناس يعتقدون علاقه الفراعنه بالفضائيين واليكم مجموعه الصور الذى وجدت فى معابد المصريين القدماء

هل فعلا يوجد فضائيين ؟


الكائنات الفضائية هل لها وجود فعلا

هل كوكب الارض هو الكوكب الوحيد الذي تعيش عليه مخلوقات عاقلة؟!

لا شك ان هذا السؤال هو اكثر الاسئلة التي تؤرق العلماء وتشغل عقول الكثير من الناس, و لا شك ايضا في ان هناك العديد من الحوادث التي اثارت جدلا واسعا و اعتبرها الكثيرون دليلا لا يقبل الشك على وجود كائنات عاقلة في هذا الكون الواسع , و من اشهر تلك الحوادث حادثة (روزويل) و(زوار اومو) و حادثة اختطاف الزوجين (بارني و بيتي هيل).

و في كثير من الاحيان نجد هواة الاطباق الطائرة يتهمون الحكومات بالتكتم على اتصالها بالمخلوقات الفضائية , و قد طرح بعض المشككين سؤالا بالغ الاهمية و هو :

 ان كانت الحكومات على اتصال بالفعل بمخلوقات عاقلة من كواكب اخرى , فلماذا تخفي الامر كما حدث في حادثة (روزويل) على سبيل المثال كونها من اكثر القضايا التي اتهم فيها الناس الحكومة الامريكية في اخفاء تفاصيلها؟

و قد اجاب على هذا السؤال الدكتور (كارل سيجان) الذي ذكر انه لو كان ما سقط في (روزويل) هو طبق طائر بالفعل , فمن المؤكد انه كان يحمل تكنلوجيا متطورة للغاية ساعدت فيما بعد في تطور التكنلوجيا و الصناعات الامريكية , و ان ذلك كان سببا رئيسيا في قفز (الولايات المتحدة الامريكية) الى التفوق لتكون اقوى قوة في العالم , و قد اخفت الحكومة الامريكية امر تلك الحادثة حتى تتجنب مطالبة دول اخرى بحقها في معرفة تلك التكنلوجيا و الاستفادة منها!! 

و يرى الكثير من الباحثين ان هذا الرأي وجيه جدا , في حين يرى اخرون ان سبب اخفاء الحكومة الامريكية للحقائق المتعلقة بالاطباق الطائرة عموما هو حتى لا يتسبب هذا الامر في اثارة هلع الشعوب التي قد تخشى ان تأتي هذه الكائنات يوما لتحتل كوكبنا 

 و هذا الرأي -و على الرغم من غرابته- له من يدعمه 

من الدراسات التي يمكن بواسطتها معرفة وجود كائنات فضائية من عدمه دراسة الإشارات الآتية من الفضاء وتوجد الآن في جزيرة بورتوريكو وفي صحراء نيومكسيكو مراصد ضخمة للتصنت على الفضاء ومحاولة إلتقاط أي إشارة يحتمل أن تكون صادرة من مصدر اصطناع وقد وجد من هذا النوع إلى الآن ثلاث حوادث تمّ رصدهما من قبل بعض العلماء 

🔹️الأولى: في عام 1927م

حين كان الراديو في بداية عهده حيث كان هناك مجموعة من المهندسين على جانبي الأطلسي تقوم بتجارب لارسال وإلتقاط الموجات اللاسلكية وكانت هذه الموجات من النوع الذي ينعكس على الغلاف الجوي العلوي ويعود نحو الجانب الآخر للإرض ولكن المهندس فان دربل حاول ارسال موجات راديوية تنطلق بعيداًنحو الفضاء ولاتعود أبداً إلا أنها عادت إليه مجدداً وكأنها اصطدمت بجسم صلب حولها نحوه مباشرة وبمعاونة مهندس من شركة فيليبس يدعى هانز تابعا طوال عامين مراقبة تلك الإشارات وسجلا مصدرها والمسافة التي قطعتها ثم لاحظا أنها سرعان ما اتخذت شكلاً ذكياً ومقصوداً

وكأن هناك من يبلغهما شيئا في وقت لم يكن في العالم كله أي قمر صناعي يحتمل انعكاس الإشارات عليه ولا أي تلسكوب راديوي يستطيع تأكيد الحادثة 🔹️ولكن يحسب لهانز ودربل توثيقهما لتلك الإشارات وتنظيمها في جداول يومية

والغريب أنهما حين حاولا اثبات وجودها بعد سنتين أي في عام 1929 م لم يحظيا بأي نتائج مشابهة

🔹️الثانية في عام 1976م

مدير أكبر محطة لأبحاث الذرة والفضاء في الولايات المتحدة الأمريكية وجه رسالة مقتضبة لحكومة أمريكا عام 1976جاء فيها في هذه اللحظة يلتقط راديو المحطة على الأرض إشارات موجهة من مخلوقات خارج كوكبنا

🔹️الثالثة في عام 1977م

في 15 أغسطس من عام 1977م ألتقط العلماء إشارة قادمة من الفضاء مدتها 27 ثانية وسميت هذه الإشارة باسم ووه (wow)وسميت بهذا الاسم لأنه عندما سجلها الفلكي جيري ايهمان كتب على ورقة التسجيل وذلك لشدة دهشته وعرفت فيما بعد بهذا الاسم ووه

وألتقطت هذه الإشارة بواسطة تلسكوب جامعة أيوا والذي يقوم تلقائيا بتسجيل البيانات والصور البيانية مما لا يدع مجال للشك في تكذيب هذه الإشارة

وقد كانت الإشارةمنسقة بشكل مقصود كإشارات مورس وقد تفاجأ العالم بهذه الإشارة فوجهت التلسكوبات نحو هذه المنطقة ولكن لم تتكرر هذه الإشارة مرة اخرى وظلت المحاولات حتى وقت قريب

ومما سبب للعلماء ارتباك أن هذة الإشارة لم تتكرر مرة أخرى فجعل البعض يكذب المعلومة ويدعي خطأ وقع من التلسكوب والبعض توقع الخطأ في تحديد المكان الصحيح وهناك من توقع أنها من صنع الأنسان انعكست بطريقة أو أخرى على الأرض وهناك من توقع إنها من مركبة فضائية خارجية تحركت

إلى مكان آخر بعد أرسال إشارتها

وقد حاول أحد العلماء فك رموز هذه الإشارة وهو العالم دنكن دونان وجاء في ترجمة بعض الرسائل

ابتديء من هنا /إنه عالمنا إيسيلون المزدوج /نحن نقطن الكوكب السادس من أصل سبعة كواكب أعتباراً من شمس؟؟؟

إن جرمنا الفضائي يدور الآن حول قمركم ورسالتنا هذه تصحيح لموقع اركتوس المعطى سابقاً

وقد أثارت هذه الترجمة ضجة مابين مصدق ومكذب إلا إنه لم يستطع أحد إثبات عدم صحتها

ومع كثرة الأقوال في هذه الإشارة إلا أنه لم ينفي أحد أنها غير مصطنعة ومقصودة

وأنها إشارة ذكية

تجدر الإشارة هناك إشارات طبيعية صادرة من بعض النجوم والتي تسمى النجوم النابضة حيث يمكنها ارسال اشارات عبارة عن نبضات منتظمة كما حدث عام 1960م ولكن كما يتضح إن الإشارة المسماة إشارة ووه كانت بعد اكتشاف النجوم النابضة وكذلك الإشارة التي ذكر مدير مركز أبحاث الذرة بأمريكا

يقوم تلسكوب متطور بالبحث عن إشارات تبث بأشعة ليزر يمكن أن تكون قادمة من مخلوقات فضائية ويجري حاليا تصنيع التلسكوب الذي أطلق عليه التلسكوب البصري( ستيي ١) نسبة إلى مختصر أسمه بالإنجليزية، في جامعة هارفارد في ولاية ماسشوسيتس الأمريكية 

ويصادف عام 2001الذكرى الأربعين لانطلاق مشروع ستيي الآخر الذي يبحث عن إشارات لاسلكية محتملة من العالم الخارجي، باعتبار أن الموجات اللاسلكية هي أفضل أنواع الطاقة في مجال إرسال إشارات عبر الكواكب الفضائية 

ويقول البروفيسور بول هورويتز من جامعة هارفرد، وهو أحد المشاركين في المشروع، إن تكنولوجيا القرن الحادي والعشرين جعلت إقامة اتصالات ليزرية ما بين الكواكب بحثا عن حياة في الفضاء الخارجي أمرا ممكن التطبيق

وهناك بعض شهود العيان ايضا ومما يعتقده طائفة من العلماء بل انهم استطاعوا ايجاد بعض الدلائل عليه هو ان سكان قارة اطلانتس الغارقة المذهلة التقدم والحضارة لم يكونوا الا من سكان كوكب الزهرة الذين هجروها الي كوكب الارض ومن المعروف لدي الكثيرين بهذا المجال  انه يوجد او كان ما يسمي بـمشروع project Of Isis

وهو من القضايا التي كانت تبحثها  الـ KGBبجدية

ويحاولون فيها اثبات ان واحدا من الالهة الفرعونية القديمة وهو الاله اوزوريس لم يكن الا كائنا فضائيا جاء الي كوكب الارض ولانه كانت لدية الكثير من العلوم والمهارات الغير ارضية والتي فسرها المصريون القدماء علي انها من الخوارق لذا تم تصنيفه كإله,وهذا يفسر لنا الاسطورة المعروفة

(ايزيس واوزوريس وابنهما حورس ).

وقد قارن العلماء الروس ما تبقي من مومياء هذا الكائن الذي كان يعتقد بالوهيتة في الازمنة البعيدة وطابقوها مع ما تم جمعه من معلومات عن معطيات شكل الراس والاطراف للكائنات الغير ارضية وذلك بروايات شهود العيان فوجدوا ان جمجمة هذا الكائن تتوافق وما تم وصفه.

يتبع،،،،،،،،،،


عن الكاتب

saeed

التعليقات


اتصل بنا

إذا أعجبك محتوى مدونتنا نتمنى البقاء على تواصل دائم ، فقط قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في بريد المدونة السريع ليصلك جديد المدونة أولاً بأول ، كما يمكنك إرسال رساله بالضغط على الزر المجاور ...

جميع الحقوق محفوظة

أسرار وحقائق