هل كان زلزال تركيا _سوريا مفتعلا؟
بعد كل كارثه كبرى تصيب البشرية، أو جزءًا منها في أقل تقدير، تشيع موجة من نظريات المؤامرة، يعتنقها الكثير من المشككين، وينبري أهل العلم والاختصاص والمسؤولية إلى سوق الأدلة على نفي هذه النظريات. لكنها، على الرغم من نفيها، تبقى راسخة في أذهان الناس.
هل تسبب سلاح سرى بزلزال تركيا_ سوريا؟
برنامج HAARP
ما هو برنامج هارب؟
مشروع هارب السري HAARP
عندما يتحول الطقس الى سلاح
للتحكم ب الامطار والصواعق والاعاصير والزلازل والامواج المدمره
تعريف مشروع هارب
هو مشروع بحث الطاقة النشطة ذات التردد العالي
صمم بواسطة سلاح الجوء وسلاح البحرية الامريكي بالتعاون مع عدد من المؤسسات التعليمية
تم بداية بناء المشروع عام 1992 في شهر فيفري
في الولايات المتحدة الأمريكية
مم يتكون مشروع هارب؟
يتكون المشروع من 180 هوائي بإرتفاع حوالي 22 متر
مرتبطة ببعضها لتعمل كأنها انتين واحد يرسل الذبذبه
يستطيع ارسال ملايين الواط من الامواج ذات التردد العالي على نقطة محدده ودقيقة في الغلاف الجوي
الى الان المشروع يعتبر اكبر محطة للبث اذاعي
ولكنه ليس مصمما للبث مثل قنوات الاذاعة
انه يستخدم تقنية خاصه ليركز الطاقة الصادرة من مجال الهوائيات ويسلط هذه الطاقة على نقطة معينة في أعلى الغلاف الجوي في منطقة تسمى الأيونوسفير
كيف يعمل مشروع هارب؟
تعريف طبقة الايونوسفير التي يصلها هذا الجهاز هى الطبقة الايونية)الايونوسفير( مكونه من غلاف من الالكترونات الحرة والذرات والجزيئات المؤينة المشحونة كهربائيا تحيط كوكب الأرض وتمتد من 50 إلى أكثر من 1000 كم.
وتستمد الطبقة الايونية وجودها من الاشعة السينية القادمة من الشمس.
مقدار الطاقه لمشروع هارب
الطاقة التي نتحدث عنها هي 3.6 مليون واط
للعلم اعلى مقدار مسموح لطاقه البث الاذاعي في امريكا الشماليه هو 50 الف واط
الان طاقة هارب تساوي 27 الف ضعف ذلك
وتركز كل هذه الطاقة على منطقة لا يتجاوز عرضها 20 كم وسمكها 4 كم على ارتفاع 145 كم
الجيش الأميركي يقول أن مشروع هارب فقط يستخدم لدراسة الخواص الفيزيائية والكربائية لطبقة الأيونوسفير وذلك لاهداف مدنية وعسكرية
لكن هناك نظرية اخرى تظهر على السطح بأن الطاقة الشديدة التي توجه الى السماء من مشروع هارب هي في الحقيقة تزيد من حرارة الغلاف الجوي فتسبب تغيرات في الطقس
هارب يستخدم لتغيير مناخ الارض فسجلات الجيش الأميركي تثبت ذلك فهم يعترفون عن ذلك في الوثائق الخاصة لهم مع ذلك لا يزالوا يخفون الامر عن الناس
تحليل وتفسير عمل الجهاز:
اذا دفعت بطبقة الأيونوسفير بعيدا عن الارض
فإن طبقة الستراتوسفير التي تحتها مباشرة سوف تندفع ايضا الى الاعلى لتملي الفراغ الناتج
وعندما تتحرك للاعلى سوف ترتفع معها التيارات الهوائية لأبعاد قد تصل الى مئات من الكيلومترات
فذلك سوف يغير حركة السحب والامطار في الغلاف الجوي
الأسلحة التكتونية :
سلاح الدمار الشامل النهائي #صناعة_الزلازل :
تعرف الحرب البيئية بأنها التعديل المتعمد أو التلاعب بالإيكولوجيا الطبيعية ، مثل المناخ والطقس ، وأنظمة الأرض مثل الأيونوسفير ، والغلاف المغناطيسي ، ونظام الصفائح التكتونية ، و/أو إثارة الأحداث الزلزالية (الزلازل) لإحداث تدمير مادي واقتصادي ونفسي-اجتماعي ومادي متعمد لموقع جيوفيزيائي أو سكاني مستهدف ، كجزء من الحرب الاستراتيجية أو التكتيكية.”
ما هي الأسباب الكامنة وراء عدم الاستقرار الطقس المدقع, الذي دمر كل منطقة رئيسية في العالم خلال السنوات القليلة الماضية؟
لقد اجتاحت الأعاصير والعواصف الاستوائية منطقة البحر الكاريبي. تعاني آسيا الوسطى والشرق الأوسط من الجفاف. حدثت أربعة أعاصير مدمرة وعاصفة مطر استوائية أليكس وإيفان وفرانسيس وتشارلي وجين في تسلسل ، في غضون فترة زمنية قصيرة.
لم يسبق له مثيل في تاريخ الأعاصير في منطقة البحر الكاريبي ، دمرت جزيرة غرينادا تماما: مات 37 شخصا وأصبح ما يقرب من ثلثي سكان الجزيرة البالغ عددهم 100000 نسمة بلا مأوى ؛ في هايتي ، مات أكثر من ألفي شخص وعشرات الآلاف بلا مأوى.
كما دمرت جمهورية الدومينيكان وجامايكا وكوبا وجزر البهاما وفلوريدا. في الولايات المتحدة ، الأضرار في العديد من الولايات الجنوبية بما في ذلك فلوريدا وألاباما وجورجيا وميسيسيبي وكارولينا هي الأعلى في تاريخ الولايات المتحدة.
حرب الطقس
التوسع الكبير في ترسانة حرب الطقس الأمريكية ، والتي تعد أولوية لوزارة الدفاع ليست مسألة للنقاش أو المناقشة.
في حين أن دعاة حماية البيئة كانو يلومون إدارة بوش لعدم توقيعها على بروتوكول كيوتو ، فإن قضية "حرب الطقس" ، أي التلاعب بأنماط الطقس للاستخدام العسكري ، لم يتم ذكرها أبدا.
تمتلك القوات الجوية الأمريكية القدرة على التلاعب بالمناخ إما لأغراض الاختبار أو للاستخدام المباشر للاستخبارات العسكرية.
تمتد هذه القدرات إلى التسبب في الفيضانات والأعاصير والجفاف والزلازل. في السنوات الأخيرة ، تم تخصيص مبالغ كبيرة من المال من قبل وزارة الدفاع الأمريكية لمواصلة تطوير وإتقان هذه القدرات.
سيصبح تعديل الطقس جزءا من الأمن المحلي والدولي ويمكن القيام به من جانب واحد-يمكن أن يكون له تطبيقات هجومية ودفاعية وحتى يستخدم لأغراض الردع
مواقع مشروع هارب فى العالم
يوجد في خمس اماكن وتملك الولايات المتحدة الأمريكية 3 مواقعع اساسيه من بينها
1 جاكونا ألاسكا
2 فيربانكس ألاسكا
3 أريسيبو في بورتوريكو
جهاز اخر لدى روسيا في فاسلسيرسك شمال جوران
والاخير لدى الاتحاد الاوروبي بالقرب من ترومسا في النرويج
يكون بذلك خمس اجهزه ف العالم
اذا عملت هذه المحطات معا فإنها تستطيع ان تغير الطقس في اي مكان من العالم
وتغير اتجاهات التيارات الهوائية كما تشاء مسببه الامطار الشديدة جدا او حتى الجفاف الشديد
ايضا يمكن التحكم بمسارات الاعاصير عن طريث رفع درجات الحرارة وإحداث مناطق من الضغط المرتفع وتوجيه الاعصار في اي اتجاه
معلومات عن مشروع هارب
الحكومة الأمريكية متمسكه بكلامها أن مشروع هارب هو فقط وسيلة لدراسة الطقس والمناخ
لكن هل هي مصادفة غريبة انه منذ ان بدأ العمل في هذا المشروع بدأ الخبراء بالابلاغ عن حالات شاذه وغريبه في الطقس مثل :
الفيضانات الضخمه
الاعاصير الكبيرة
الزلازل الشديدة
أطلاق مشروع هارب عام 1994
واستمر بناؤه حتى 2007 هناك رسميا 5 محطات تسخين للأيونوسفير في العالم من ضمنها هارب
لكن من المرجح وجود اكثر من 20 محطة اخرى في مختلف أنحاء العالم
لا يوجد دليل قاطع على انهم يستخدمون اي منها كسلاح
لكن جميعا يملكون القدرة على التلاعب في طبقة الأيونوسفير
امثله ممكن ان تكون حدثت بسبب مشروع هارب السري
حوادث تزامنت مع مشروع هارب
1 » الزلازل
في 2001 من شهر ديسمبر قام علماء في مركز ناسا للابحاث في كولورادو بإكتشاف شي ما.....
بعد دراسة اكثر من 100 زلزال بقوة 5 درجات او اكثر، اكتشفوا ان الغالبيه منهم قد سبقها حدوث خلل كهربائي في طبقة الايونوسفير
هل يوجد علاقة بين الزلزال وبين مشروع هارب؟
امكانية استخدام مشروع هارب على طبقة الايونوسفير لتهيجة وبالتالي إحداث الزلازل المصطنعه..
كيف ممكن ان تحدث الزلازل بواسطة هارب؟
عندما يرسل هارب الامواج عالية التردد الى طبقة الأيونوسفير فان الامواج تنعكس من الطبقة مجددا لتصل الى اليابسه والبحار
إذا تم توجيه 3.6 مليون واط بقصد او بدون قصد على احظ الاماكن المرشحة لحدوث الزلازل مثلا التي تقع على إلتقاء الصفائح التكتونية »
فإنها تستطيع ان تحدث زلزلا مدمرا ....لكن:
ما هى قدرة هارب التدميريه ؟
الكيمتريل
النفاثات الكيميائية
البعض يقول أنها مرتبطة بظاهرة غريبة تحدث في السماء
في السنوات الاخيره ظهرت بشكل متزايد أشكال وتجمعات غريبه لسحب في كل أنحاء العالم
معظم الناس في أمريكا الشماليه تعجب من هذه النفاثات التي تخترق السماء في عدة مرات احيانا باللون الاحمر واحيانا باللون الوردي بالاضافه الى المربعات الشاسعه الان
وتسائل الكثير ما هي هذه النفاثات
بالرغم من تضارب الآراء لكن يعتقد بعض العلماء ان هذه التشكلات الغريبة في السحب ما هي الا جزء اخر من حرب الطقس القائمة
في البداية تبدو مثل اثار طبيعية لطائرات نفاثه تطير على ارتفاعات عاليه
لكن هذه الاثار تبقى في السماء لساعات عديده وبعضها يبقى يوم كامل لتشكل سحب اصطناعية
الكيمتريل يتم رشها عمدا من قبل ناقلات سلاح الجو الامريكي وتضخ المواد الكيميائية في الغلاف الجوي..ويتم رش هذه المواد بالتزامن مع استخدام مشروع هارب
عن طريق رش المعادن المؤكسدة في سماء المناطق المستهدفه ثم توجيه الامواج عالية التردد من هارب لتسخين هذه المعادن المؤكسدة فترفع درجة حرارة السماء الى اكثر من 38 درجة مئوية فتمنع تجمع بخار الماء وبالتالي تمنع تشكل السحب وتحبس الامطار...
الامواج عالية التردد الصادره من هارب
ترتد عن الأيونوسفير وتستطيع أن تدور حول الارض لمسافات بعيدة جدا حتى تصل الى الارض مما يجعل أي مكان على الكره الارضية في متناولها..
اخطار استخدام الكيمتريل
يكمن خطرها هو عملها كمجفف وتؤدي الى زيادة جفاف الهواء في عباره اخرى:
هذه الجزيئات الكيميائية في الكيمتريل قد تجفف الغلاف الجوي مسببه القحط والجفاف
بعض التاثيرات الملموسه من هذا المشروع لطبقات السحب الى اليوم الدول تنكر استعمال الطقس كسلاح حربي لكن هناك امور تقول العكس
يوجد تقرير من سلاح الجو الامريكي يحدد بوضوح رغبة الجيش الامريكي الاستغلال والتحكم بالطقس واستخدامه كسلاح حربي عام 2025
weather as force multipler owning the weather in 2025 هنا نص من التقرير
التحكم بالطقس وتغييره
تغير الطقس والتحكم به هو قوه هائله ستضاعف من قوتنا الحاليه والتي يمكن استغلالها بأقصى درجة في بيئة الحرب والقتال
حروب الطقس القادمه
الجيش الأميركي كان لديه اهتمام شديد في الطقس منذ الازل وفي اكثر من مره نجح الجيش في استحداث تقنيات التحكم بالطقس في الخمسين عام القادمة سوف يكون التلاعب الجيوفيزيائي بالكوكب هو سلاح الحروب الاولى والاخيره
لن تكون هناك رصاص او قنابل
بل ستكون زلازل وامواج وامطار والتلاعب بالانظمه المناخية
هذه ستكون مستقبل الحروب والصراعات
اماكن توزيع المشروع المعروفه للان اصبحت كثيره
نظريه المؤامره وعلاقتها بزلزال تركيا
كما حصل في مسألة تفشي كورونا، يقول منظرو المؤامرة أن الزلزال الذي بلغت قوته 7.8 درجة على مقياس ريختر في تركيا وسوريا نتج من مشروع ممول من الحكومة الأميركية. وقد سمّوا تحديداً برنامج بحوث الشفق القطبي النشط عالي التردد (HAARP). ولمن لا يعرفه، هذا برنامج بحوث للغلاف المتأين الذي يموله الجيش والحكومة الأميركيان وجامعة ألاسكا، وهو دائماً مثار شكوك واتهام من أنصار نظريات المؤامرة.
هل كان زلزال تركيا و سوريا مقصودا اوعمليه عقابيه ؟
تستند هذه النظرية إلى وجود صواعق في أجواء تركيا قبل الزلزال بثوان، وهذه الصواعق هي ما يدفع بمنظري المؤامرة إلى الاعتقاد أن ما حصل لم يكن كارثة طبيعية. إلى ذلك، قال بعضهم إن هذا الزلزال كان "عملية عقابية" ضد تركيا لعرقلتها توسع الناتو.
مشروع هارب السري HAARP
عندما يتحول الطقس الى سلاح
لتحكم ب الامطار والصواعق والاعاصير والزلازل والامواج المدمره
تعريف للمشروع
هو مشروع بحث الطاقة النشطة ذات التردد العالي
صمم بواسطة سلاح الجوء وسلاح البحرية الامريكي بالتعاون مع عدد من المؤسسات التعليمية
تم بداية بناء المشروع عام 1992 في شهر فيفري
في الولايات المتحدة الأمريكية
يتكون المشروع من 180 هوائي بإرتفاع حوالي 22 متر
مرتبطة ببعضها لتعمل كأنها انتين واحد يرسل الذبذبه
يستطيع ارسال ملايين الواط من الامواج ذات التردد العالي على نقطة محدده ودقيقة في الغلاف الجوي
الى الان المشروع يعتبر اكبر محطة للبث اذاعي
ولكنه ليس مصمما للبث مثل قنوات الاذاعة
انه يستخدم تقنية خاصه ليركز الطاقة الصادرة من مجال الهوائيات ويسلط هذه الطاقة على نقطة معينة في أعلى الغلاف الجوي في منطقة تسمى الأيونوسفير
تعريف طبقة الايونوسفير التي يصلها هذا الجهاز
الطبقة الايونية)الايونوسفير( مكونه من غلاف من الالكترونات الحرة والذرات والجزيئات المؤينة المشحونة كهربائيا تحيط كوكب الأرض وتمتد من 50 إلى أكثر من 1000 كم.
وتستمد الطبقة الايونية وجودها من الاشعة السينية القادمة من الشمس.
الطاقة التي نتحدث عنها هي 3.6 مليون واط
للعلم اعلى مقدار مسموح لطاقه البث الاذاعي في امريكا الشماليه هو 50 الف واط
الان طاقة هارب تساوي 27 الف ضعف ذلك
وتركز كل هذه الطاقة على منطقة لا يتجاوز عرضها 20 كم وسمكها 4 كم على ارتفاع 145 كم
الجيش الأميركي يقول أن مشروع هارب فقط يستخدم لدراسة الخواص الفيزيائية والكربائية لطبقة الأيونوسفير وذلك لاهداف مدنية وعسكرية
لكن هناك نظرية اخرى تظهر على السطح بأن الطاقة الشديدة التي توجه الى السماء من مشروع هارب هي في الحقيقة تزيد من حرارة الغلاف الجوي فتسبب تغيرات في الطقس
هارب يستخدم لتغيير مناخ الارض فسجلات الجيش الأميركي تثبت ذلك فهم يعترفون عن ذلك في الوثائق الخاصة لهم مع ذلك لا يزالوا يخفون الامر عن الناس
تحليل وتفسير عمل الجهاز:
اذا دفعت بطبقة الأيونوسفير بعيدا عن الارض
فإن طبقة الستراتوسفير التي تحتها مباشرة سوف تندفع ايضا الى الاعلى لتملي الفراغ الناتج
وعندما تتحرك للاعلى سوف ترتفع معها التيارات الهوائية لأبعاد قد تصل الى مئات من الكيلومترات
فذلك سوف يغير حركة السحب والامطار في الغلاف الجوي
مكان تواجد المشروع ف العالم
يوجد في خمس اماكن
تملك الولايات المتحدة الأمريكية 3 منها
1 جاكونا ألاسكا
2 فيربانكس ألاسكا
3 أريسيبو في بورتوريكو
جهاز اخر لدى روسيا في فاسلسيرسك شمال جوران
والاخير لدى الاتحاد الاوروبي بالقرب من ترومسا في النرويج
يكون بذلك خمس اجهزه ف العالم
اذا عملت هذه المحطات معا فإنها تستطيع ان تغير الطقس في اي مكان من العالم
وتغير اتجاهات التيارات الهوائية كما تشاء مسببه الامطار الشديدة جدا او حتى الجفاف الشديد
ايضا يمكن التحكم بمسارات الاعاصير عن طريث رفع درجات الحرارة وإحداث مناطق من الضغط المرتفع وتوجيه الاعصار في اي اتجاه
معلومات اخرى:
الحكومة الأمريكية متمسكه بكلامها أن مشروع هارب هو فقط وسيلة لدراسة الطقس والمناخ
لكن هل هي مصادفة غريبة انه منذ ان بدأ العمل في هذا المشروع بدأ الخبراء بالابلاغ عن حالات شاذه وغريبه في الطقس مثل :
الفيضانات الضخمه
الاعاصير الكبيرة
الزلازل الشديدة
أطلق مشروع هارب عام 1994
واستمر بناؤه حتى 2007
هناك رسميا 5 محطات تسخين للأيونوسفير في العالم من ضمنها هارب
لكن من المرجح وجود اكثر من 20 محطة اخرى في مختلف أنحاء العالم
لا يوجد دليل قاطع على انهم يستخدمون اي منها كسلاح
لكن جميعا يملكون القدرة على التلاعب في طبقة الأيونوسفير
امثله ممكن ان تكون حدثت بسبب مشروع هارب السري
1 » الزلازل
في 2001 من شهر ديسمبر
قام علماء في مركز ناسا للابحاث في كولورادو بإكتشاف شي ما.....
بعد دراسة اكثر من 100 زلزال بقوة 5 درجات او اكثر، اكتشفوا ان الغالبيه منهم قد سبقها حدوث خلل كهربائي في طبقة الايونوسفير
هنا هل يوجد علاقة بينها وبين مشروع هارب او مشاريع شبيهة فيه؟؟؟؟
امكانية استخدام مشروع هارب على طبقة الايونوسفير لتهيجة وبالتالي إحداث الزلازل المصطنعه..
# تفسير كيف ممكن ان تحدث الزلازل بواسطة المشروع
عندما يرسل هارب الامواج عالية التردد الى طبقة الأيونوسفير
فإن الامواج تنعكس من الطبقة مجددا لتصل الى اليابسه والبحار
إذا تم توجيه 3.6 مليون واط بقصد او بدون قصد على احظ الاماكن المرشحة لحدوث الزلازل
كالتي تقع على إلتقاء الصفائح التكتونية »
فإنها تستطيع ان تحدث زلزلا مدمرا ....
لكن قدرة هارب التدميريه لا تتوقف هنا
## الكيمتريل ##
النفاثات الكيميائية
البعض يقول أنها مرتبطة بظاهرة غريبة تحدث في السماء
في السنوات الاخيره ظهرت بشكل متزايد أشكال وتجمعات غريبه لسحب في كل أنحاء العالم
معظم الناس في أمريكا الشماليه تعجب من هذه النفاثات التي تخترق السماء في عدة مرات احيانا باللون الاحمر واحيانا باللون الوردي بالاضافه الى المربعات الشاسعه الان
وتسائل الكثير ما هي هذه النفاثات
بالرغم من تضارب الآراء لكن يعتقد بعض العلماء ان هذه التشكلات الغريبة في السحب ما هي الا جزء اخر من حرب الطقس القائمة
في البداية تبدو مثل اثار طبيعية لطائرات نفاثه تطير على ارتفاعات عاليه
لكن هذه الاثار تبقى في السماء لساعات عديده وبعضها يبقى يوم كامل لتشكل سحب اصطناعية
الكيمتريل يتم رشها عمدا من قبل ناقلات سلاح الجو الامريكي وتضخ المواد الكيميائية في الغلاف الجوي..
يتم رش هذه المواد بالتزامن مع استخدام مشروع هارب
عن طريق رش المعادن المؤكسدة في سماء المناطق المستهدفه
ثم توجيه الامواج عالية التردد من هارب لتسخين هذه المعادن المؤكسدة
فترفع درجة حرارة السماء الى اكثر من 38 درجة مئوية فتمنع تجمع بخار الماء وبالتالي تمنع تشكل السحب وتحبس الامطار...
الامواج عالية التردد الصادره من هارب ترتد عن الأيونوسفير
وتستطيع أن تدور حول الارض لمسافات بعيدة جدا حتى تصل الى الارض مما يجعل أي مكان على الكره الارضية في متناولها..
احد اخطار استخدام الكيمتريل هو عملها كمجفف وتؤدي الى زيادة جفاف الهواء
في عباره اخرى
هذه الجزيئات الكيميائية في الكيمتريل قد تجفف الغلاف الجوي مسببه القحط والجفاف
بعض التاثيرات الملموسه من هذا المشروع لطبقات السحب
الى اليوم الدول تنكر استعمال الطقس كسلاح حربي
لكن هناك امور تقول العكس
يوجد تقرير من سلاح الجو الامريكي يحدد بوضوح رغبة الجيش الامريكي الاستغلال والتحكم بالطقس واستخدامه كسلاح حربي عام 2025
weather as force multipler owning the weather in 2025
هنا نص من التقرير
تغير الطقس والتحكم به هو قوه هائله ستضاعف من قوتنا الحاليه والتي يمكن استغلالها بأقصى درجة في بيئة الحرب والقتال
الجيش الأميركي كان لديه اهتمام شديد في الطقس منذ الازل وفي اكثر من مره نجح الجيش في استحداث تقنيات التحكم بالطقس
في الخمسين عام القادمة سوف يكون التلاعب الجيوفيزيائي بالكوكب هو سلاح الحروب الاولى والاخيره
لن تكون هناك رصاص او قنابل
بل ستكون زلازل وامواج وامطار والتلاعب بالانظمه المناخية
هذه ستكون مستقبل الحروب والصراعات
اماكن توزيع المشروع المعروفه للان اصبحت كثيره
غردت الناشطة سنيزينا بوهن على حسابها في تويتر قائلة: "يبدو الزلزال في تركيا عملية عقابية (HAARP) من قبل الناتو أو الولايات المتحدة ضد تركيا"، عارضة لفيديو البرق الذي سبق الزلزال، مضيفة: "هذا ليس طبيعيًا في الزلازل، لكنه يحدث دائمًا في عمليات HAARP".
إلا أن الخبراء في الكوارث الطبيعية يؤكدون ظاهرة مصاحبة البرق للزلازل، ويسمونها "برق زلازلي"، وهي مسألة تحدث قبل الثوران البركاني أو الزلزال أو الإجهاد التكتوني. ولا يتضح من المقاطع المتداولة إن كان هذا "برق زلازلي" أو مجرد اضطراب في شبكة الكهرباء بسبب الاهتزاز.
يغرد أحدهم على تويتر، مسميًا نفسه "الواقعي المتفائل" قائلًا: "محزن أن نسمع عن الزلزال في تركيا. مريب جدا وجود برق في السماء قبل الكارثة. إن كنت لا تعرف ما هو مشروع HAARP، فابحث عنه. صدفة أن تصبح تركيا شوكة في رقبة الناتو في ما يتعلق بروسيا".
ويستدل بعضهم من تغريدة لباحث جيولوجي هولندي، تنبأ بحدوث الزلزال التركي - السوري قبل ايام من حصوله، وقد غرّد تنبؤه من دون أن يتخذ المسؤولون في العالم أي إجراء.
رفض الخبراء هذه النظريات وبدلاً من ذلك يركزون على كيفية الاستجابة للآثار المدمرة للزلزال. ويؤكدون وجود تحركات زلزالية بقوة 4.0 على مقياس ريختر في الأيام الثلاثة التي سبقت الزلزال.
بعضهم يبتعد عن فرضية الزلزال والصواعق والناتو إلى السؤال المثير للجدال: "هل هكذا تنتهي المسألة السورية وما جرّته من ويلات على العالم؟"
لا بد من استعادة نظرية مؤامرة تناولت زلزال سبيتاك في ناغورنو كاراباخ في عام 1988، إذ قيل حينها إنه نتج من تفجير نووي تحت الأرض نفذته القيادة السوفياتية آنذاك. وقد ظهرت هذه النظرية بسبب ارتفاع مستوى عدم الثقة في النظام السوفياتي في ذلك الوقت. مع ذلك، لا دليل يدعم هذه النظرية، وقد رفضت على نطاق واسع.
وقد شاعت هذه النظرية بسبب منع السوفيات انتقال رجال الإنقاذ اليابانيين الواصلين إلى مطار أدلر (روسيا) إلى منطقة الزلازل الأرمنية. وكان معروفًا أن رجال الإنقاذ اليابانيين هم الأكثر تقدمًا من الناحية الفنية في مجال علم الزلازل، وقد كانوا مزودين بمعدات متفوقة قادرة على اكتشاف وجود عوامل بيولوجية غير طبيعية.
تغريدة زلزال تركيا وسوريا
نشر الخبير الهولندي والباحث في شؤون الزلازل فرانك هوغيربيتس تغريدة على "تويتر" توقع خلالها زلزال تركيا بدقة قبل 3 أيام من وقوعه وذكر الدول التي ستتأثر بالزلزال.
ذكر هوغيربيتس في 3 فبراير الحالي أي قبل الزلزال التركى _ السورى ب3 أيام، أن زلزالا سيحدث بقوة 7.5 درجة مئوية في منطقة (جنوب وسط تركيا والأردن وسوريا ولبنان).
كارثة القرن..
مخاوف بشأن مصر عقب زلزال تركيا
«تسألني الناس هل سيحدث زلزال كبير في لبنان أو حتى مصر، وأنا أقول إنه في النهاية نعم؛ لأنه إذا نظرنا إلى تاريخ هذه البلدان فهي معرضة لنشاط زلزالي كبير ولكن لا يمكن الجزم بناء على النشاط الأخير إذا كان ذلك سيحدث الأسبوع المقبل أو في غضون 5 أو 10 سنوات فلا أحد يعرف حقا»، كانت هذه كلمات العالم والباحث الهولندي المتخصص في الزلازل فرانك هوغيربيتس، الذي تنبأ بحدوث زلزال تركيا وإجابته حول تنبأه بزلزال في مصر ولبنان
رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية
من جانبه، نفي رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية في مصر جاد القاضي ما يتردد عن تعرض البلاد ودول المنطقة لموجات تسونامي بعد تعرض تركيا لزلزال مدمر، مؤكدًا أنه تم التحقق بأنه لا حقيقة لتعرض مدن مصر الساحلية لموجة تسونامي.
الاستعداد لمواجهه الزلازل
وأضاف القاضي، خلال تصريحات تليفزيونية: "الدولة بذلت جهودًا حثيثة على مدار العامين الماضيين وتنفيذ الاستراتيجية الوطنية لمواجهة مخاطر الزلزال".
وشدد على أن مصر لا تترك الأمور للصدف أو الاحتمالات، ونستعد لمواجهة أي زلزال، مشيرًا إلى أنه ليس هناك أي خطر من أي احتمال حدوث زلزال مدمر على الأراضي المصرية.
وأوضح: أن موجات تسونامي تحدث نتيجة حدوث زلازل في المحيطات والبحار، مبينًا أن الدولة لديها القدرة على التعامل مع أي أزمات أو طوارئ محتملة.