أسرار وحقائق أسرار وحقائق
recent

اخر المقالات

recent
random
جاري التحميل ...

الأرض الثانية في المجرة

الأرض الثانية في المجرة،كوكب مثل الأرض،الكوكب شبيه الارض،كوكب يشبه الارض،كوكب يشبه الارض من حيث الحجم،كوكب يشبه الارض فى المجموعة الشمسية،كوكب يشبه الارض في عالم الفضاء،


الأرض الثانية في المجرة

شبيه الارض الجديد

منذ ان تم إطلاقه الى الفضاء في نهايه عام 2009، ظل تلسكوب كبلر الفضائي التابع لوكالة ناسا فى مهمته الاساسيه وهى استكشاف  الكواكب التي يحتمل ان تكون مناسبه  او صالحه لتكون أرضًا جديدة لحياه للبشر  

اكتشافات الكواكب الخارجيه

وفى كل اكتشاف جديد لهذا التلسكوب يكون بمثابة محطة محمه جدا للجهود الاستكشافية للإنسان بهدف العثور على دليل لوجود حياة في كواكب  أخرى من مجره درب التبانه فعلماء الفلك دوما يبحثون وينقبون فى الكون عن كوكب تتشابه صفاته وظروفه مع الأرض موطننا الذى يدعم الحياة وتستمر على ظهره 

كوكب شبيه بكوكب الارض،ما هو الكوكب الذي يشبه كوكب الأرض،ما هو الكوكب الذي يقترب من الارض، ما هو توأم كوكب الأرض،ما هو الكوكب الذي يصلح العيش فيه غير الارض


النطاق الصالح للحياه

الأرض فى موقعها المناسب تماما


 لماذا كان الصيف حارا والشتاء باردا؟


 يرجع سبب ذلك الى تغير وضعية محور الارض بالنسبة للشمس اثناء دوران الارض حول الشمس، هذا التغير يبدو طفيفا (قليلا لا يذكر) اذا فكرنا في بعد المسافة بين الارض والشمس
ومع ذلك فإن هذا التغير الطفيف يكفي لكي يجعل
 صيفنا شديد الحرارة وشتاءنا شديد البرودة‼

فهل تتصورون يا اصدقائي  ما يحل بالحياة لو كانت المسافة بين الارض والشمس تتغير تغيرا كبيرا؟
لو ابتعدت الارض عن الشمس كثيرا 
لاصبحت الحياة مستحيلة بسبب البرد ‼
ولو اقتربت من الشمس لاحترقت الكائنات 
من الحرارة لذلك فإن المسافة بين الارض والشمس
 تبقى دائما واحدة تقريبا
ومقدارها حوالي 148 مليون كيلومتر
غير ان مدارات #الكواكب حول الشمس ليست دائرية تماما وبالنسبة لبعض الكواكب الاخرى فإن المسافة بينها وبين الشمس تتغير تغيرا ملموسا خلال السنة.
الأرض الثانية في المجرة،كوكب مثل الأرض،الكوكب شبيه الارض،كوكب يشبه الارض،كوكب يشبه الارض من حيث الحجم،كوكب يشبه الارض فى المجموعة الشمسية،كوكب يشبه الارض في عالم الفضاء،


مميزات الكواكب فى النظام الشمسي 


صفات كوكب عطارد 
وهو اقرب الكواكب الى الشمس له مقدار اقل استدارة من بقية المدارات 
وتتغير المسافة بين كوكب الزهرة والشمس  من 67 مليون ميل الى 68 مليون ميل.

وكوكب المريخ الذي يلي الارض في البعد عن الشمس يدور حول الشمس دورة تستغرق 687 يوما
ويبلغ معدل بعده عن الشمس اثناء دوراته
 226.720.000 كيلومتر.

 اما كوكب المشترى الذي يلي المريخ في البعد 
فيشكل مثالا للكوكب الذي تتغير المسافة بينه وبين الشمس تغيرا كبيرا جدا

وهكذا عند الحديث عن المسافة بين الشمس وأي كوكب سيار بما في ذلك الارض، فإننا نجد رقما يمثل المعدل الوسطي لهذه المسافة، وسبب التغير الذي يحصل هو جاذبية الكواكب لبعضها البعض الآخر في نطاق المنظومة الشمسية.

وفى هذا الصدد تم اكتشاف بعض الكواكب المناسبه وكانت في مناطق صالحة للحياة في مجموعات شمسيه مشابهه لنظامنا الشمسي المستقر كما نعرفه 

لكن كان معظم ما تم اكتشافه  يتراوح حجمها من 40% على الأقل أكبر من حجم كوكب الأرض 

نقصد بمصطلح المنطقة الصالحة للحياة في اى مجموعه شمسيه بانها هي المنطقة حول النجم  والتى يمكن للكواكب الموجوده بها أن تحتفظ بالماء فى حاله سائلة على سطحها إذا كانت طبيعة غلافها الجوي تسمح بتكون الماء واستمراره ، إلا أن وجود الكوكب في تلك المنطقة لا يعني بالضرورة أنه يدعم الحياة كما نعرفها على كوكب الارض

كوكب شبيه بكوكب الارض،ما هو الكوكب الذي يشبه كوكب الأرض،ما هو الكوكب الذي يقترب من الارض، ما هو توأم كوكب الأرض،ما هو الكوكب الذي يصلح العيش فيه غير الارض


شروط وجود الحياه على الكواكب

من اهم متطلبات الحياة على سطح كوكب معين هو توافر المياه السائلة ودرجه الحراره المناسبه وبالطبع توافر ضوء النجم التابع له الكوكب وهكذا، فإن الكوكب الداعم للحياة لا يكون قريبًا جدًّا من النجم، وإلا فستكون حرارته مرتفعة للغاية وستتبخَّر المياه على سطحه ولن يحتفظ بها  وبنفس الوقت  لا يكون بعيدًا جدًّا عن النجم وإلا فسيكون شديد البرودة بحيث تتجمد المياه ولا تصلح لنبات او حيوان 

 الى جانب ان حجم الكوكب من  العوامل الهامة في تحديد اذا كان مناسبا لقيام واستمرار  الحياة على سطحه

حجم الكوكب وتأثيره على وجود الحياه

 فقد وضَّح العلماء أنه – مثلًا – إذا كان كوكب ما أكبر 50% من الأرض وكتلته كبيرة، فمن شأنه اجتذاب غلاف من الهيدروجين والهليوم، وهو ما يجعل سطحه داخل غلاف غازي سميك لا يدعم حياة شبيهة بالموجودة على سطح الأرض.

الأرض الثانية في المجرة،كوكب مثل الأرض،الكوكب شبيه الارض،كوكب يشبه الارض،كوكب يشبه الارض من حيث الحجم،كوكب يشبه الارض فى المجموعة الشمسية،كوكب يشبه الارض في عالم الفضاء،


اكتشاف نظام شمسي جديد

وقد أعلنت وكالة ناسا الفضائية منذ عدة أشهر أن تلسكوب كبلر الفضائي اكتشف نظامًا شمسيًّا جديدًا يبعُد نحو خمسمائة سنة ضوئية عن الأرض أُطلِق عليه "كبلر 186". نجم تلك المجموعة قزم أحمر، وعادة ما تكون الأقزام الحمراء أقل حرارة وسطوعًا من النجوم الشبيهة بالشمس.

المناطق الصالحة للحياة

 ولذلك، فإن المناطق الصالحة للحياة حولها تكون أكثر قربًا للنجم. وتتفاعل تلك النجوم مع كواكبها فيما يخص الجاذبية، مسببة حالات من المد والجزر، تعمل بدورها على تسخين الكواكب وكبح دورانها حول محورها. وذلك يعني أن أحد وجهي تلك الكواكب يظل مواجهًا للنجم والثاني للفضاء؛ مثلما يرتبط القمر بالأرض بفعل المد والجزر.

لقد اعتقد الباحثون قبل ذلك أن الكبح المدِّيَّ الجزريَّ يجعل الكوكب غير داعم للحياة؛ حيث ينتهي به إلى وجهين؛ أحدهما ذو حرارة حارقة والآخر ذو برودة مُجمِّدة. غير أن النماذج الحديثة تبيِّن أنه من شأن التيارات الهوائية أو المائية أن تنقل الحرارة حول تلك الكواكب لتعادلها في وجهيها.

وهناك خمسة كواكب سابحة في مداراتها حول القزم الأحمر كبلر 186؛ أربعة منها قريبة جدًّا منه فلا تحتفظ بمياه سائلة على سطحها من جرَّاء الحرارة العالية. والكوكب الأبعد عن النجم – كبلر 186 إف – هو أول الكواكب المكتشفة في منطقة صالحة للحياة، ويقترب حجمه من حجم الأرض. ووفقًا لملاحظات علماء الفلك، فإن ذلك الكوكب يدور حول نجمه في 130 يومًا فقط؛ مما يشير إلى أن مداره أضيق نطاقًا من مدار الأرض.

كوكب كبلر 186

يستقبل كبلر 186 إف من نجمه مقدار ثلث الطاقة التي تستقبلها الأرض من الشمس، غير أن ذلك القدر سيكون كافيًا للحفاظ على مياهه من التجمد إن كان لغلافه الجوي تأثير الصوبة الزجاجية. وفي ذروة فترة الظهيرة، يكون كبلر 186 إف في نور الأرض وقت المغيب.

يؤثر حجم النجم في قوة جاذبيته، وفي قدرته على اجتذاب غازات مثل الهيدروجين والهليوم. ويترك حجم كبلر 186 إف فرصة صغيرة لاجتذاب غلاف سميك من الهيدروجين والهليوم، ومن ثَمَّ، فهناك احتمال بأن يتمتع بسطح صخري مثل الأرض.

كواكب تدعم الحياه

في حقيقة الأمر، ليس من السهل معرفة صلاحية كوكب ما لدعم الحياة على سطحه؛ فعلى علماء الفلك فَهْم غلافه الجوي وتأثيره في احتباس الحرارة. غير أن كوكب كبلر 186 إف الذي يطلق عليه "شبيه الأرض" لا يزال يُعدُّ اكتشافًا ضخمًا يثبت وجود عوالم قد تشبه عالمنا؛ وذلك من شأنه أن يؤثر جذريًّا في مستقبل البحث في الكواكب التي قد تتمتع ببيئات أرضية خارج المجموعة الشمسية.

 الأرض الثانية في المجرة

تداولت الأخبار حول اكتشاف كوكب شبيه بالأرض
 يسمى (#Kepler-22b) نسبة الى التلسكوب الفضائي #كيبلر المنوط بالبحث عن الكواكب البعيدة في المجرة ..

يدور الكوكب حول نجم شبيه بالشمس في كوكبة الدجاجة ، ويبلغ حجم هذا الكوكب ضعف حجم #الأرض تقريبا ، ويبعد عن الارض نحو 620 سنة ضوئية ، ودرجة حرارة سطحه قريبة جدا من درجة حرارة الأرض ، كما يحتوي على المياه في صورة سائلة .. 
لذلك اطلقوا عليه الارض الثانية ‼

اكتشاف الكواكب الخارجية


 (خارج النظام الشمسي ) ليس غريبا الان بل هو أمرا عاديا ومتوقعا جدا بعد الطفرة الكبيرة التي احدثتها تكنولوجيا التليسكوبات الفضائية 
 فقد تم اكتشاف أكثر من 4000 كوكب حتى الان ..

لكن السؤال الأهم اصدقائي فى الكون والفضاء 

              كيف ومتى نستطيع الذهاب إليها ؟


🔹️أن المسافات التي تبعدها عنا مثل هذه الكواكب كبيرة للغاية لدرجة مرعبة لا تستوعبها عقولنا ، فهذا الكوكب مثلا يقع على مسافة تقدر بحوالي 6000 تيرليون كيلو متر ..
🔹️ فلو فرضنا جدلا اننا نمتلك مركبات فضائية تتحرك باقصى سرعة في الكون وهي سرعة الضوء ، واننا بدأنا الرحلة هذا العام ،....
🔹️واننا نطير متجهين الى هذا الكوكب بسرعة الضوء
 (اي بسرعة 300 ألف كيلو متر في الثانية الواحدة) 
سوف نطير ليلا ونهارا ، صيفا وشتاءا بدون توقف
 لحظة واحدة ..
 سنصل إليه عام 2641 اي بعد 620 سنة .. 
🔹️فمن اين لنا بهذا العمر ‼
ان المشكلة يا سادة هي المسافات ...
 لأن المسافات في الفضاء = الزمن الطويل جدا جدا 
دمتم بخير اصدقائي فى الكون والفضاء 

موضوعات متعلقه بالمقال

الأرض الثانية في المجرة،كوكب مثل الأرض،الكوكب شبيه الارض،كوكب يشبه الارض،كوكب يشبه الارض من حيث الحجم،كوكب يشبه الارض فى المجموعة الشمسية،كوكب يشبه الارض في عالم الفضاء،
كوكب شبيه بكوكب الارض،ما هو الكوكب الذي يشبه كوكب الأرض،ما هو الكوكب الذي يقترب من الارض،
ما هو توأم كوكب الأرض،ما هو الكوكب الذي يصلح العيش فيه غير الارض

عن الكاتب

saeed

التعليقات


اتصل بنا

إذا أعجبك محتوى مدونتنا نتمنى البقاء على تواصل دائم ، فقط قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في بريد المدونة السريع ليصلك جديد المدونة أولاً بأول ، كما يمكنك إرسال رساله بالضغط على الزر المجاور ...

جميع الحقوق محفوظة

أسرار وحقائق